okaz_economy@
تدشن الشركة السعودية للخطوط الحديدية «سار» أولى رحلاتها (الأحد) 26 فبراير 2017م بعد أن استكملت استعداداتها اللازمة لإطلاق خدمة نقل الركاب عبر قطار الشمال الذي يخترق صحراء السعودية من وسطها إلى أقصى شمالها.
وسيكون باستطاعة أبناء المملكة والمقيمين على أرضها استقلال القطار والسفر نحو وجهات جديدة بين وسط وشمال السعودية، إذ سيسجل هذا الموعد حدثا تاريخيا لقفزة نوعية على مستوى نقل الركاب بالمملكة.
وأكد وزير النقل رئيس مجلس إدارة «سار» سليمان الحمدان أن النتائج الإيجابية الكبيرة المتوقعة مع تدشين خدمة نقل الركاب على هذا المسار ستسهم في رفع مستوى السلامة وخفض نسب الحوادث على الطرق، إلى جانب توفير حلول نقل بديلة بين وسط وشمال المملكة داعمة لوسائل النقل البرية والجوية القائمة حاليا.
وقال: «اكتمال هذا المشروع ودخوله حيز التشغيل سيعمل على رفع جودة الحياة في المدن التي يمر خلالها، إذ سيشكل محركا اقتصاديا مهما لدعم قيام استثمارات خارج المدن الرئيسية لأنشطة تجارية وصناعية متنوعة، إضافة إلى توفير وسيلة آمنة ومريحة لنقل الركاب من وإلى تلك المناطق».
وأشار إلى أنه سيعمل كذلك، على دعم توجه الدولة في تنمية المدن الصغيرة والمتوسطة من خلال نقل عدد من النشاطات الصناعية خارج المدن الرئيسية إلى تلك المناطق؛ لإيجاد تنمية متوازنة بما يضمن تخفيف العبء على المدن الرئيسة، ويدعم تحقيق أحد أهداف رؤية المملكة 2030 المتمثل في تحقيق تصنيف متميز لـ 3 مدن سعودية لتكون بين أفضل 100 مدينة في العالم.
تدشن الشركة السعودية للخطوط الحديدية «سار» أولى رحلاتها (الأحد) 26 فبراير 2017م بعد أن استكملت استعداداتها اللازمة لإطلاق خدمة نقل الركاب عبر قطار الشمال الذي يخترق صحراء السعودية من وسطها إلى أقصى شمالها.
وسيكون باستطاعة أبناء المملكة والمقيمين على أرضها استقلال القطار والسفر نحو وجهات جديدة بين وسط وشمال السعودية، إذ سيسجل هذا الموعد حدثا تاريخيا لقفزة نوعية على مستوى نقل الركاب بالمملكة.
وأكد وزير النقل رئيس مجلس إدارة «سار» سليمان الحمدان أن النتائج الإيجابية الكبيرة المتوقعة مع تدشين خدمة نقل الركاب على هذا المسار ستسهم في رفع مستوى السلامة وخفض نسب الحوادث على الطرق، إلى جانب توفير حلول نقل بديلة بين وسط وشمال المملكة داعمة لوسائل النقل البرية والجوية القائمة حاليا.
وقال: «اكتمال هذا المشروع ودخوله حيز التشغيل سيعمل على رفع جودة الحياة في المدن التي يمر خلالها، إذ سيشكل محركا اقتصاديا مهما لدعم قيام استثمارات خارج المدن الرئيسية لأنشطة تجارية وصناعية متنوعة، إضافة إلى توفير وسيلة آمنة ومريحة لنقل الركاب من وإلى تلك المناطق».
وأشار إلى أنه سيعمل كذلك، على دعم توجه الدولة في تنمية المدن الصغيرة والمتوسطة من خلال نقل عدد من النشاطات الصناعية خارج المدن الرئيسية إلى تلك المناطق؛ لإيجاد تنمية متوازنة بما يضمن تخفيف العبء على المدن الرئيسة، ويدعم تحقيق أحد أهداف رؤية المملكة 2030 المتمثل في تحقيق تصنيف متميز لـ 3 مدن سعودية لتكون بين أفضل 100 مدينة في العالم.